الأربعاء، 7 يناير 2009

باسمهـ..


التمائم.. ادوات الحظ..

لتجلب الحظ.. يجب أن تُرى دائماً..

ولأنه أصبح من النادر رؤيتها..

فكرتُ مطولاً في انها لم تعد تميمة حظي..

قبل يومين.. عندما رأيتها..

تراجعت.. بمجرد نظرة..

أعجبني ان أفكر بها كتميمة حظي..

وأعجبني ظهورها.. وردائها الأبيض..

...،

اذا لم تكوني ظاهرةً.. ولا أراكِ..

فقط.. ابقي كما عهدتُكِ دائماً..

ابقيـ.. باسمه..

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

تمر الأيام و الليالي سدا ..
و لازال طيفك يهوم في فكري
و شوقي لرؤيت عيناك و ثغرك المبتسم..
تبعدنا خطوات قلال
و لكن دونه الخجل غشاء
و يكفيني اللقاء معا
و شعوري بالحب معا

..

إشتقت للكتابة في مدونتك ^.^ ..
لم يدلني أحد إليها
سوى عودة وصلة الموشيشي ههههه

Lavender يقول...

هههه.. الله يحفظ وصلة موشيشي..
تساءلت مطولاً عن غيابك.. قلت في نفسي "ربما بدأت تصبح هذه المدونة مملة"
ولكن لا يبدو انها كذلك بَعد..

....

"تبعدنا خطوات قلال
و لكن دونه الخجل غشاء"

ربما لا يكون الخجل.. هل تعرف.. الحب عن بعد اروع بكثير من الإقتراب.. هناك مقولة لجبران خليل جبران يقول فيها ما معناه "نحبهم.. لكن لا نقترب منهم.. فهُم في البُعد احلى.. وهم في البُعد أغلى وهم في البُعد أرقى"..

وبالفعل.. عندما تقترب.. ستسعد.. في البداية فقط.. ومن ثم ستعتاد.. وتبرد المشاعر.. حينها ستتمنى لو أنك أبقيتها مشتعلة على البُعد.. لأنها كانت أروع من أن تُطفأ..

مرحبا بعودتك.. دمت ^^

غير معرف يقول...

و كيف حالي في بعادهم أهنا
أمني النفس لوجودهم قربي
و حرقة القلب في قربهم أزكى
..
نعم ،،
هذه المقوله معناها صحيح ..
و حقا عندما تكون في بعيدا تكون المشاعر في داخلك قوية و متشوقه و في ازدياد يوما بعد يوم
و لكن الإنسان يطمع بأن يفترب ..
و أن يكون بقرب من أحب
و حقا عندما يقرب منه و يعرفه
تبرد المشاعر كما قلت ..
و لكن إذا بعد عنك بعد إقترابه ،،
فساعتها فسترجع الأشواق كلها و الندم
فلذلك يحب أن تشاركي من أحبك بشيء جديد ..
يشعرك بالأشواق بالحماس و حتى بالخوف ..
لتكون بينكم مشاعر مشتركة و ذكريات تتحدثون بها معا ،،
سأكتفي هنا فقد أطولت في الحديث ^^"

و أتمنى أن أكون خفيفا على المدونه ..
و أن أحسن القول ^.^

Lavender يقول...

انت خفيف كنسمة الريح فعلاً..
واستمتع بمناقشتك دائماً..

دمت مبدعاً ^_^